يحرص المُسلم على استغلال مواسم الخير؛ فيُكثر فيها من الأعمال الصالحة،
فهي أوقات سريعة الانقضاء،
يبدأ منذ سنٍ مبكر للأطفال بإستخدام أسلوب الرفق واللين ووجود القدوة ، وعدم استخدام العنف وخاصة أثناء تعليمهم لأنه يؤدي إلى نتائج عكسية ، كما ينبغي تعليمهم منذ الصغر الحلال والحرام والطقوس الدينية التي تُعزز التربية السوية لدى الأطفال ، فمن السائد أن ما أفسد الأبناء هو الإهمال ، والتفريط من جانب الوالدين في تعليم أمورالدين
لو أننا بقينا على وضعنا في بقية الشهور كما نحن في رمضان لأصبحنا قدوة صالحه لعدة أجيال
أنّ الخير لا ينحصر في شهر رمضان، بل هو مُتواصلٌ ومُتكرّرٌ،فعلى سبيل المثال تتكرّر الصلاة في اليوم الواحد خمس مرّاتٍ،
ذلك القاتل الخفي والذي يقتل كل شيء جميل في داخل الإنسان ، لأن الحسد يبعث شعورا مؤلما عندما يكون لدى شخص آخر شيء تريده لنفسك أنت ،وقد يستخدم الكثيرين كلمتي الحسد والغيرة بإعتبارهما مسمى لشيء واحد وهذا ليس صحيحا.
ربي نستودعك ذرياتنا ياالله .
فما عادوا يرون بعيوننا ولا يسمعون بآذاننا ،
لقد فتَحت لهم الدنيا طرقاً ودروباً ومسالكاً كثيرة ..
نستودعك ياالله دينهم وتوحيدهم واخلاقهم
وفطرهم السليمة وأفكارهم من كل سوء..
أبناؤنا وبناتنا بين الإصلاح والاغتراب مقال من مقالات القضايا العامة في مدونة أوج العلمية يتحدث عن مشاكل العولمة والتقنيات الحديقة وأثرها على جيل الشباب المعاصر.
الاسراف والتفاخر وما يترتب عليهم من عواقب تعود بالضرر على أنفسنا وعلى الآخرين وربما تجاوز أثر الضرر بحيث يشكل ظاهرة اجتماعية في بعض الأحيان, مقال من مقالات القضايا العامة في مدونة أوج.
منذ فجر التاريخ نشأ التمازج الاجتماعي بين الشعوب واختلطت ببعضها البعض من خلال التجارة وعلاقات الجوار والحروب.
إلا أن الانتقال بهدف الكسب والبحث عن الرزق أنتج هجرات فردية أحياناً وجماعية أحياناً أخرى مشكلاً بذلك قضية اجتماعية تتعلق باختلاف المعايير والثقافات بين الضيف والمضيف وصاحب الموطن والمقيم إن صح التعبير.
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم : أحب الأعمال الى الله عز وجل أنفعهم للناس وأحب الأعمال الى الله سرور تدخله على مسلم أو تكشف عنه كربة أو تقضي عنه دينآ أوتطرد عنه جوعآ , ولأن امشي مع أخ لي في حاجة أحب إلي من أن اعتكف في هذا المسجد شهرآ”